كان فيه بنت اسمها ثوثو هذا انا ما ابي اقول اسمي وكانت عايشه مع امها وابوها ومات ابوها وهي عايشه في الدمام ثم ذهبت الى اهلها بالحفر وكان عمرها اربع سنوا ت وشافت واحداسمه نان هذا مواسمه الحقيقي فاحبته هو ولد خالها ومااعترفت فاسائل اخوه وهي تبي تسافر لمكه مين تحبين قالت نان وكانت باابتدائيه بالصف الثاني فقال لنان فحبها نان وثم رجعت من السفر وكانويلعبو فسئلها مين تحبين قالت بعد تردد انت وسالته وحبها مع خدها وقال انتي وكان فيه خويه وهو خلها يخدل بينهم ودام الحب بدون مشاكل حتى صار عمرها احدى عشر وكان يوم عيد الاضحى كان فيه وحده اسمها روان وكان متفق معها على ثوثو ومع بنت خالت ثوثووهي فيفي ان يسوي نفسه يحب روان فاكان يلحقها وين مابتروح فعصبت ثوثو فراحت قالتله انت تحبني ولالا وذا كنت لا ابدا مراح تشوفني ثاني مره وراح دون مايرد فاارسلت فيفي وسائلته وقال احبها وساليها تحبني ولالا بس لاتقولين انا قلتلك فسائلت ثوثووهو يسمع من غير ماتعرف وقالت اموت فيه ثم عرفت واحد اسمه مرضي وهو يحب ثوثو وقالها وهي كانت تحسب نان مايحبها وقبلت ونادها نان وقالت انا مااحبك احب واحد ثاني فزعل وكسر كل حاجه قدامه حتى كان يبغى يذبح القطه حقتها وبعد سنه وتفرقو وكل واحد فيهم يموت عالثاثني وبعد مرور سنه وعمرها ثلاث عشر ذهبت الى بريده الى عمامها وهم خواله وكان فيه ثنتين هم وعد والاء فسالوها تحبينه لحد الحين قالت نعم وقالت لهم القصه وبعدين قالولها هو دايما يكلمنا عنك وحبك كثير وقالت وعد هو يبغى يجي وفرحت وقالو اذا نساعدك ولايهمك وجا وهي تناضرله وهو وبعدين كلمته وعد وقالت تقول ثوثو هي لحد الحين بتحبك وخجل وراح بعدين رحع وقالت ماتبي تقول حاجه وضحك وماتكلم ثم راحت للرياض وبعدين رجعت وهي مشتاقتله وهو فيه وبعدين شافته وكان خالها الي اصغر من نان باربع شهور بينهم وقال نان قلها اذا تبي قلبي اعطيها ثم صارو يتقابلو في السطح ومعهم خالها وكان يعاول يفرق بينهم وهم مايدرون وهوعزيزعلى قلب نان وبعدين ثوثو ونان جلسو مع بعض وهوورا الباب وهي تبكي وحضنته وسائلته تحبني وبعدين جلس تحت رجلينها وقال احبك ونزلت وباسته مع ايده وقال شوفي امك جت وراحت تشوف بعدين لقته في وجهها ثم باسها مع فمها وجاء خلها الي يدخل بينهم وبعدين ابعادو ومرت اشهور وايام وهم يتقابلو وبعدين في يوم من الايام نادها خالها واخوه وبعدين حط السكين على رقبتها وقال تصوري نفسك بالجوال حقي وانتي عاريه وراحت بعدين راحت واخذت الجوال وصورت ايدها وعطته وهددها ان ماجيتي بكره ياويلك في الظهر وماجت وقال لنان وهي ماتدري ثوثو قبلت اني اغتصبها وهو زعل نان المشكله انه وراه وكاانها هي معه وتفرقو وهي تبي طريق عشان تخليه يصدقها ابي طريقه تكفون اخليه يصدقني فيها انا الحين بثاني ثنوي والله احبه حيل